منتدى البينة الاسلامي
السلام عليكم
أهلا بك أيها الزائر الكريم في منتدى البينة الاسلامي
نتمنى ان تكون في تمام الصحة والعافية
معنا تقضي اطيب الاوقات باذن الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى البينة الاسلامي
السلام عليكم
أهلا بك أيها الزائر الكريم في منتدى البينة الاسلامي
نتمنى ان تكون في تمام الصحة والعافية
معنا تقضي اطيب الاوقات باذن الله
منتدى البينة الاسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» عشر ساعات من الموسيقى الهادئة
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1السبت 19 سبتمبر 2020 - 15:12 من طرف Admin

» عالم البحار sea world life
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 8:30 من طرف Admin

» الحياة في البرية
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1الأربعاء 2 سبتمبر 2020 - 8:12 من طرف Admin

» جولة في النرويج
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1الثلاثاء 1 سبتمبر 2020 - 19:17 من طرف Admin

» جولة في اسطمبول
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1الثلاثاء 25 أغسطس 2020 - 12:09 من طرف Admin

» أكواريوم aquarium
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1السبت 22 أغسطس 2020 - 16:54 من طرف Admin

» سورة الملك
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1الخميس 6 أغسطس 2020 - 19:27 من طرف Admin

» الحكم على دنيا باطما بالسجن في قضية حمزة مون بيبي اليوم
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1الأربعاء 29 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin

» منع السفر من و إلى عدة مدن مغربية قبل عيد الأضحى بسبب كورونا
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Icon_minitime1الأحد 26 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط البينة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البينة الاسلامي على موقع حفض الصفحات

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


.facebook
مشاركة
الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم IslamStory_170X60_1
اوقات الصلاة بالرباط
لعبة الصور المتشابهة

الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل

الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم Empty الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم

مُساهمة من طرف سارة الثلاثاء 27 يوليو 2010 - 5:00

د. راغب السرجاني


الإعجاز في نظم القرآن الكريم



الإعجاز اللغوي والبياني في القرآن الكريم 15013_image002يختلف
القرآن الكريم في نَظْمِه عن النثر والشعر، ولكنه في ذات الوقت يجمع من خصائصهما
ما يُحَيِّر السامع له، ولإعجاز النَّظْم في القرآن الكريم عدَّة مظاهر
تتجلَّى فيها[1].



أولًا: الخصائص المتعلِّقة بالأسلوب



أ- أن الأسلوب القرآني
يَجْرِي على نسق بديع خارجٍ عن المعروف من نظام جميع كلام العرب، فالفنون
التعبيريَّة عندهم لا تَعْدُو أن تكون شعرًا أو نثرًا، ولكن القرآن شيء آخر؛
فلننظر إلى قوله تعالى: {حم (1) تَنْزِيلٌ
مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2)
كِتَابٌ فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3)
بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ (4)
وَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِي آَذَانِنَا
وَقْرٌ وَمِنْ بَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَ} [فصلت: 1-5].



فهذه الآيات القرآنية
بتأليفها العجيب، ونظمها البديع حينما سمعها عتبة بن
ربيعة -وكان من
أساطين البيان- استولت على أحاسيسه ومشاعره، وطارت بلُبِّه، ووقف في ذهول وحَيْرة،
ثم عبَّر عن حَيْرته وذهوله بقوله: "والله لقد سمعتُ من محمد قولاً ما سمعتُ
مثله قطُّ، والله! ما هو بالشعر ولا بالسحر ولا بالكهانة... والله ليكوننَّ لقوله
الذي سمعتُهُ نبأ عظيم"[2].



ب- كما أن الأسلوب القرآني
يظلُّ جاريًا على نسق واحد من السموِّ في جمال اللفظ، وعمق المعنى ودقَّة الصياغة
وروعة التعبير، رغم تنقُّله بين موضوعات مختلفة من التشريع والقصص والمواعظ والحِجج
والوعد والوعيد، وتلك حقيقة شاقَّة، بل لقد ظلَّت مستحيلة على الزمن لدى فحول
علماء العربيَّة والبيان.



ج- ومن خصائص الأسلوب
القرآني كذلك أن معانيه مصاغة بحيث يصلح أن يخاطَب بها الناس كلهم على اختلاف
مداركهم وثقافتهم، وعلى تباعد أزمنتهم وبلدانهم، ومع تطوُّر علومهم واكتشافاتهم.



خُذْ آية من كتاب الله
ممَّا يتعلَّق بمعنًى تتفاوت في مدى فهمه العقول، ثم اقرأها على مسامع خليط من
الناس يتفاوتون في المدارك والثقافة، فستجد أن الآية تعطي كلاًّ منهم معناها بقدر
ما يفهم، وأنَّ كلاًّ منهم يستفيد منها معنًى وراء الذي انتهى عنده علمه، مثل قوله
تعالى: {تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ
بُرُوجًا وَجَعَلَ
فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا} [الفرقان: 61]، فهذه
الآية تصف كلاًّ من الشمس والقمر فالعامِّي من العرب يفهم منها أن كلاًّ من الشمس
والقمر يبعثان بالضياء إلى الأرض، والمتأمِّل من علماء العربيَّة يُدْرِك من وراء
ذلك أن الآية تدلُّ على أن الشمس تجمع إلى النور الحرارة؛ فلذلك سمَّاها سراجًا،
والقمر يبعث بضياء لا حرارة فيه لذلك سمِّيَ منيرًا، أمَّا العالِمُ الفلكي الحديث
فقد يفهم منها أن إضاءة الشمس ذاتية كالسراج، بينما نور القمر مجرَّد انعكاس.. وكل
هذه المعاني صحيحة[3].



د- ومن خصائص الأسلوب
القرآني تميّزه بظاهرة التكرار الذي ينطوي على معانٍ بلاغية كالتهويل، والإنذار، والتجسيم
والتصوير، ومن أمثلته في القرآن الكريم قوله تعالى: {الْحَاقَّةُ
*
مَا الْحَاقَّةُ *
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ} [الحاقة: 1-3]، وقوله
تعالى: {سَأُصْلِيهِ سَقَرَ *
وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ} [المدثر: 26، 27].



وهناك تَكْرَار من نوع
آخر وهو تكرار بعض القصص القرآني؛ ولكنه تكرار يُؤَدِّي معاني خاصة، حيث تبدأ
القصص المكرَّرة بإشارة مقتضبة، ثم تطول هذه الإشارات شيئًا فشيئًا، ثم تعرض في
حلقات كبيرة تكون في مجموعها جسم القصة، وخير شاهد على ذلك قصة موسى
التي وَرَدَتْ في حَوَالَيْ ثلاثين موضعًا في القرآن، ولكنها في كل موضع تُخْرَجُ إِخْرَاجًا
جديدًا يناسب السياق الذي وَرَدَتْ فيه، وتهدف إلى هدف خاصٍّ لم يُذْكَرْ في مكان
آخر؛ حتى لكأننا أمام قصَّة جديدة لم نسمع بها من قبلُ؛ ففي سورة الأعلى -السورة
الثامنة في النزول- وردت إشارة قصيرة عن موسى ،
فقال I: {إِنَّ هَذَا لَفِي
الصُّحُفِ الأُولَى *
صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى} [الأعلى: 18، 19]، ثم تُعرض
القصة في سور مختلفة وبطرق مختلفة في سورة الأعراف والشعراء والنمل، ثم تأتي سورة
القصص حيث تبدأ القصة من أول حلقة فيها من مولد موسى في
إبان اضطهاد فرعون لقومه،
ووضعه في التابوت، وإلقائه في البحر، والتقاط آل فرعون له، ثم تنتهي عند حلقة
فرعون بعد خروج موسى، وهكذا في باقي المواضع الثلاثين؛ ممَّا يؤكِّد أن التكرار في
القرآن ليس تكرارًا مطلقًا، بل لمقصد وغاية تربوية وعقائدية[4].



ثانيًا الخصائص المتعلِّقة بجمال المفرَدَة
القرآنيَّة




والتي من أهمِّ
مزاياها وخصائصها جمال وقعها في السمع، واتِّساقها الكامل مع المعنى، واتِّساع
دلالتها لما لا تتَّسع له عادةً دلالات الكلمات الأخرى من المعاني والمدلولات.



وقد نجد في تعابير بعض
الأدباء والبلغاء كلمات تتَّصف ببعض هذه المزايا والخصائص، أمَّا أن تجتمع كلها
معًا وبصورة مطَّرِدَة لا تتخلَّف أو تشذُّ فذلك ممَّا لم يتوافر إلاَّ في القرآن
الكريم، وإليك هذا المثال القرآني الذي يوضح هذه الظاهرة ويجليها:



يقول تعالى في وصف كلٍّ
من الليل والصبح: {وَاللَّيْلِ إِذَا
عَسْعَسَ *
وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ} [التكوير: 17، 18]، ففي هاتين
الكلمتين: "عَسْعَسَ"، و"تَنَفَّسَ"
تشعر أنهما تبعثان في خيالك صورة المعنى محسوسًا مجسَّمًا دون حاجة للرجوع إلى
قواميس اللغة؟! وهل في مقدورك أنْ تُصَوِّر إقبال الليل وتمدُّده في الآفاق
المترامية بكلمة أدقَّ وأدلَّ من "عَسْعَسَ"؟! وهل
تستطيع أن تُصَوِّر انفلات الضحى من مخبأ الليل وسجنه بكلمة أروع من "تَنَفَّسَ"[5]؟!



ثالثًا:الخصائص المتعلِّقة بالجملة القرآنيَّة
وصياغتها




ونجد ذلك واضحًا في
التلاؤم والاتِّساق الكاملين بين كلماتها، وبين حركاتها وسكناتها؛ فالجملة في
القرآن تجدها دائمًا مؤلَّفة من كلمات وحروف وأصوات يستريح لتألُّفها السمع والصوت
والمنطق، ويتكوَّن من تضامِّها نسق جميل ينطوي على إيقاع رائع، ما كان لِيَتِمَّ
لو نقصت من الجملة كلمةٌ أو حرف، أو اختلف ترتيب ما بينها بشكل من الأشكال، فاقرأ
قوله تعالى: {فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ
بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ *
وَفَجَّرْنَا الأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ} [القمر: 11، 12]، وتأمَّل
تناسق الكلمات في كل جملة، بل وتناسق الحروف قبل الكلمات، وعن هذا التناسق البديع
بين الجمل والكلمات يقول الباقلاني:
"تلك الألفاظ
البديعة، وموافقة بعضها بعضًا في اللطف والبراعة، ممَّا يتعذَّر على البشر ويمتنع"[6]!



كما نجد الجملة
القرآنيَّة تدلُّ بأقصر عبارة على أوسع معنى تامٍّ متكامل، لا يكاد الإنسان يستطيع
التعبير عنه إلاَّ بأسطر وجمل كثيرة، دون أن تجد فيه اختصارًا مُخِلاًّ، أو ضعفًا
في الأدلَّة[7]، اقرأ
قوله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} [البقرة: 179]، فلا يمكن
التعبير الدقيق عن أثر قيمة القصاص في حياة المجتمع إلاَّ بكلمة حياة؛ فالحياة
التي في القصاص تنبثق من كفِّ الجناةِ عن الاعتداء ساعة الابتداء، فالذي يوقن أنه
يدفع حياته ثمنًا لحياة مَن يقتل جدير به أن يتروَّى ويفكِّر ويتردَّد، كما تنبثق
من شفاء صدور أولياء الدم عند وقوع القتل بالفعل، وفي القصاص حياة على معناها
الأشمل الأعم؛ فالاعتداء على حياة فرد اعتداء على الحياة كلها، واعتداء على كل
إنسان حي، يشترك مع القتيل في سمة الحياة، فإذا كَفَّ القصاصُ الجاني عن إزهاق
حياة واحدة؛ فقد كَفَّه عن الاعتداء على الحياة كلها[8].



وكذلك إخراج الجملة
القرآنية للمعنى المجرَّد في صورة حسية ملموسة، ببثِّ الرُّوح والحركة فيها، فيقول
I: {مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا
أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ
لاَ يُبْصِرُونَ} [البقرة: 17]، إنه يُصَوِّر لك هذا
المعنى في مظهر من الحركة المحسوسة الدائرة بين عينيك؛ حيث شبَّه حال المنافق
المضطرب بين الحقِّ والباطل بالأعمى الذي لا يبصر[9].



هذه بعض مظاهر الإعجاز
اللغوي والبياني في القرآن، وقد اعترف نصارى العصر الحديث بعظمة القرآن، وسجَّلوا
في ذلك شهاداتهم التي تنطق بالحقِّ؛ فها هو ذا الدكتور ماردروس[10] المستشرق
الفرنسي بعد أن كلَّفَتْهُ وزارتا الخارجيَّة والمعارف الفرنسيَّة بترجمة اثنين
وستِّين سورة من القرآن يعترف بعظمة القرآن الكريم، وقال في مقدِّمة ترجمته
الصادرة سنة (1926م): "أمَّا أسلوب القرآن فهو أسلوب الخالق جلَّ وعلا؛ فإن
الأسلوب الذي ينطوي على كُنْهِ الخالق الذي صدر عنه هذا الأسلوب لا يكون إلاَّ
إلهًا، والحقُّ الواقع أن أكثر الكُتَّاب شكًّا وارتيابًا قد خضعوا لسلطان تأثيره"[11].



د. راغب
السرجاني








[1] في مظاهر إعجاز النظم في القرآن الكريم انظر
محمد السيد شيخون: الإعجاز في نظم القرآن الكريم، والمحمدي عبد العزيز الحناوي: دراسات
حول الإعجاز البياني في القرآن، وعائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ): إعجاز القرآن
البياني.





[2] البيهقي: دلائل النبوة (509) 2/79، وابن هشام:
السيرة النبوية 1/294، والسهيلي: الروض الأنف 2/46، وابن كثير: السيرة النبوية
1/504، 505





[3] انظر: محمد عبد الله دراز: النبأ العظيم ص 147،
148.





[4] انظر: سيد قطب: التصوير الفني في القرآن
ص156-162.





[5] وللوقوف على الخصائص المتعلِّقة بالمفردة
القرآنية انظر: تمام حسان: البيان في روائع القرآن من ص289-328.





[6] الباقلاني: إعجاز القرآن ص42.





[7] محمد عبد الله دراز: النبأ العظيم ص 153،
وانظر: تمام حسان: البيان في روائع القرآن ص395-421.





[8] سيد قطب: في ظلال القرآن 1/137.





[9] محمد أبو زهرة: المعجزة الكبرى القرآن ص272.





[10]
جوزيف
شارل مارْدْرُوس Joseph Charles Mardrus (1868-1949م): طبيب ومستشرق فرنسي، ولد بالقاهرة, ورحل إلى باريس
فدرس فيها الطب، وترجم معاني (القرآن الكريم) إلى الفرنسية, وكتاب (ألف ليلة وليلة).
انظر: نجيب العقيقي: المستشرقون 1/241.





[11]
محمد
رشيد رضا: مجلة المنار 33/282.
سارة
سارة
الادارة العامة
الادارة العامة

انثى عدد المساهمات : 1528
تاريخ الميلاد : 13/03/1223
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
العمر : 801

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى