منتدى البينة الاسلامي
السلام عليكم
أهلا بك أيها الزائر الكريم في منتدى البينة الاسلامي
نتمنى ان تكون في تمام الصحة والعافية
معنا تقضي اطيب الاوقات باذن الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى البينة الاسلامي
السلام عليكم
أهلا بك أيها الزائر الكريم في منتدى البينة الاسلامي
نتمنى ان تكون في تمام الصحة والعافية
معنا تقضي اطيب الاوقات باذن الله
منتدى البينة الاسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» عشر ساعات من الموسيقى الهادئة
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1السبت 19 سبتمبر 2020 - 15:12 من طرف Admin

» عالم البحار sea world life
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 8:30 من طرف Admin

» الحياة في البرية
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1الأربعاء 2 سبتمبر 2020 - 8:12 من طرف Admin

» جولة في النرويج
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1الثلاثاء 1 سبتمبر 2020 - 19:17 من طرف Admin

» جولة في اسطمبول
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1الثلاثاء 25 أغسطس 2020 - 12:09 من طرف Admin

» أكواريوم aquarium
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1السبت 22 أغسطس 2020 - 16:54 من طرف Admin

» سورة الملك
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1الخميس 6 أغسطس 2020 - 19:27 من طرف Admin

» الحكم على دنيا باطما بالسجن في قضية حمزة مون بيبي اليوم
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1الأربعاء 29 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin

» منع السفر من و إلى عدة مدن مغربية قبل عيد الأضحى بسبب كورونا
 رسول الله وحقوق الإنسان  Icon_minitime1الأحد 26 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط البينة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البينة الاسلامي على موقع حفض الصفحات

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


.facebook
مشاركة
 رسول الله وحقوق الإنسان  IslamStory_170X60_1
اوقات الصلاة بالرباط
لعبة الصور المتشابهة

رسول الله وحقوق الإنسان

اذهب الى الأسفل

 رسول الله وحقوق الإنسان  Empty رسول الله وحقوق الإنسان

مُساهمة من طرف سارة الثلاثاء 27 يوليو 2010 - 4:49

د. راغب السرجاني


 رسول الله وحقوق الإنسان  15004_image002أنعم الله
على البشريَّة بدين الإسلام، الذي جعل قضية الحقوق أصلاً ثابتًا من أصول الدين، بل
وجعلها منهجًا إلهيًّا يُثاب الإنسان على فعله، ويأثم إن تركه، وليست منحة من
مخلوق مهما كان قدره، كما جعلها كذلك عامَّة تشمل الإنسان -مهما كان دينه أو لونه
أو جنسه- والحيوان والبيئة، وكان رسول الله نِعْمَ المطبِّق لهذه الحقوق؛ فعاش الجميع في ظلِّ هديه وسُنَّته
حياة حُرَّة كريمة.



نظرة الإسلام للإنسان



ينظر
الإسلام إلى الإنسان نظرة راقية فيها تكريم وتعظيم، انطلاقًا من قوله تعالى: {وَلَقَدْ
كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ
مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً} [الإسراء: 70]. وهذه
النظرة جعلت لحقوق الإنسان في الإسلام خصائص ومميزات معينة؛ مِن أهمِّها شموليَّة
هذه الحقوق، فهي سياسية واقتصادية واجتماعية وفكرية... كما أنها
عامَّة لكل الأفراد؛ مسلمين كانوا أو غير مسلمين، دون تمييز بين لون أو جنس أو لغة
أو دين، وهي كذلك غير قابلة للإلغاء أو التبديل؛ لأنها مرتبطة بتعاليم ربِّ
العالمين.



رسول الله وحقوق الإنسان



جاءت
كلمات رسول الله وأفعاله
خير شاهد على تكريم الإنسان واحترام حقوقه، ففي خطبة الوداع -التي
كانت بمنزلة تقرير شامل لحقوق الإنسان- قال : "... فَإِنَّ
دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي
شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا إِلَى يَوْمِ تَلْقَوْنَ رَبَّكُمْ..."[1]. فأكَّدت
هذه الخطبة النبويَّة جملة من الحقوق؛ أهمُّها: حرمة الدماء، والأموال، والأعراض،
وغيرها.



كما
نجد رسول الله يُعَظِّم من شأن النفس الإنسانيَّة عامَّة؛ فيحفظ لها أعظم حقوقها
وهو حقُّ الحياة، فيقول رسول الله عندما سُئِل عن الكبائر: "الإِشْرَاكُ
بِاللَّهِ... وَقَتْلُ
النَّفْسِ..."[2]. فجاءت كلمة النفس
عامَّة لتشمل أيَّ نَفْسٍ تُقتل دون وجه حقٍّ.



وقد
ذهب رسول الله إلى أكثر من ذلك حين حمى حياة الإنسان من نفسه، وذلك بتحريم
الانتحار، فقال : "مَنْ تَرَدَّى مِنْ
جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ، يَتَرَدَّى فِيهِ خَالِدًا
مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ تَحَسَّى سُمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَسُمُّهُ
فِي يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا،
وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ؛ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَجَأُ بِهَا فِي
بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا"[3].



كما
حرَّم الإسلام كل عمل ينتقص من حقِّ الحياة، سواء أكان هذا العمل تخويفًا، أو
إهانة، أو ضربًا.. فعن هشام بن حكيم، قال: سمعتُ
رسول الله يقول: "إِنَّ اللهَ يُعَذِّبُ
الَّذِينَ يُعَذِّبُونَ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا"[4].



حقوق الإنسان كما شرعها رسول الله



حق المساواة بين الناس



 رسول الله وحقوق الإنسان  15004_image003 أكّد رسول الله على حقِّ
المساواة بين الناس جميعًا؛ بين الأفراد والجماعات، وبين الأجناس والشعوب، وبين
الحكَّام والمحكومين، وبين الولاة والرعيَّة، فلا قيود ولا استثناءات، ولا فَرْقَ
في التشريع بين عربي وعجمي، ولا بين أبيض وأسود، ولا بين حاكم ومحكوم، وإنما
التفاضل بين الناس بالتقوى، فقال رسول الله : "أَيُّهَا النَّاسُ،
إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، كُلُّكُمْ لآدَمَ[5]، وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ، أَكْرَمُكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ، وَلَيْسِ لِعَرَبِيٍّ فَضْلٌ عَلَى عَجَمِيٍّ إِلاَّ
بِالتَّقْوَى"[6].



ولننظر
إلى تعامله مع مبدأ المساواة؛ لندرك عظمته ، فعن أبي أُمامة أنه قال: عَيَّر أبو
ذرٍّ بلالاً بأُمِّه، فقال: يابن السوداء. وأنَّ بلالاً أتى رسول الله ، فأخبره فغضب، فجاء أبو ذرٍّ ولم يشعر، فأَعْرَضَ عنه
النبي ، فقال: ما أعرضكَ عنِّي إلاَّ شيءٌ بلغكَ يا رسول الله. قال: "أَنْتَ
الَّذِي تُعَيِّرُ بِلالاً بِأُمِّهِ؟" وقال النبي :
"وَالَّذِي أَنْزَلَ الْكِتَابَ عَلَى مُحَمَّدٍ
-أَوْ
مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَحْلِفَ- مَا
لأَحَدٍ عَلَيَّ فَضْلٌ إِلاَّ بِعَمَلٍ، إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ كَطَفِّ الصَّاعِ[7]"[8].



حق العدل



ويرتبط
بحقِّ المساواة حقٌّ آخر وهو العدل، وهذا ما علمه رسول الله لصحابته وأُمَّته،
فيقول : "الْقُضَاةُ ثَلاثَةٌ:
وَاحِدٌ فِي الْجَنَّةِ، وَاثْنَانِ فِي النَّارِ؛ فَأَمَّا الَّذِي فِي
الْجَنَّةِ فَرَجُلٌ عَرَفَ الْحَقَّ فَقَضَى بِهِ، وَرَجُلٌ عَرَفَ الْحَقَّ
فَجَارَ فِي الْحُكْمِ فَهُوَ فِي النَّارِ، وَرَجُلٌ قَضَى لِلنَّاسِ عَلَى
جَهْلٍ فَهُوَ فِي النَّارِ"[9].



وكان
رسول الله ينهى كذلك عن مصادرة حقِّ الفرد في الدفاع عن نفسه تحرِّيًا
للعدالة، فيقول: "... فَإِنَّ
لِصَاحِبِ الْحَقِّ مَقَالاً..."[10]. ويقول
لمن يتولَّى الحُكْم والقضاء بين الناس: "... فَإِذَا
جَلَسَ بَيْنَ يَدَيْكَ الْخَصْمَانِ فَلاَ تَقْضِيَنَّ حَتَّى تَسْمَعَ مِنَ
الآخَرِ كَمَا سَمِعْتَ مِنَ الأَوَّلِ؛ فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يَتَبَيَّنَ لَكَ
الْقَضَاءُ"[11].



حق حرية العقيدة



ومن
حقوق الإنسان أيضًا التي شرعها الإسلام وأكدها رسول الله : حقُّ حرية العقيدة والاعتقاد، وذلك انطلاقًا من قوله
تعالى: {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [البقرة: 256]. فلا إكراه لأحد على اعتناق عقيدة معيَّنة؛ ففي فتح مكة لم يُجْبِر الرسول
قريشًا على اعتناق الإسلام، رغم تمكُّنه وانتصاره، ولكنه قال لهم: "اذْهَبُوا
فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ"[12].



حرية الرأي والتفكير



وتمتدُّ
قائمة حقوق الإنسان مع رسول الله لتشمل أيضًا حُرِّيَّة الرأي والتفكير، فكان الرسول
يحترم رأي الآخرين ويشجِّعه، وكان حين يرى رأيًا ويرى بعض أصحابه خلافه وفيه
المصلحة يرجع عن رأيه إلى رأى مَن يخالفه، وما حدث في أُحُدٍ
خير شاهد
على ذلك؛ حيث نزل النبي على رأي
الشباب -وكانوا الأغلبية- الذي فضَّل الخروج لملاقاة قريش خارج المدينة، وكان هذا الرأي مخالفًا لرأيه [13].



حق الكفالة



وفي
حقٍّ فريد يختصُّ بتشريع رسول الله -ولم يتطرَّق إليه نظام وضعي ولا ميثاق من مواثيق حقوق الإنسان-
يأتي حقُّ الكفاية، ومعناه أن يحصل كل فرد يعيش في كنف الدولة الإسلاميَّة على
كفايته من مقوِّمات الحياة؛ بحيث يحيا حياة كريمة، ويتحقَّق له المستوى اللائق
للمعيشة، وهو يختلف عن حدِّ الكفاف الذي تحدَّثت عنه النُّظُم الوضعيَّة، والذي
يعني الحدَّ الأدنى لمعيشة الإنسان[14].



وحقُّ
الكفاية هذا يتحقَّق بالعمل، فإذا عجز الفرد فالزكاة تسدُّ هذا العجز، فإذا عجزت
الزكاة عن سدِّ كفاية المحتاجين تأتى ميزانية الدولة لسداد هذه الكفاية، ولقد قال
مؤكِّدًا على هذا الحقِّ: "مَا آمَنَ بِي مَنْ
بَاتَ شَبْعَانًا[15]
وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ وَهُوَ
يَعْلَمُ بِهِ"[16]. وقال
مادحًا: "إِنَّ الأَشْعَرِيِّينَ إِذَا
أَرْمَلُوا فِي الْغَزْوِ، أَوْ قَلَّ طَعَامُ عِيَالِهِمْ بِالْمَدِينَةِ
جَمَعُوا مَا كَانَ عِنْدَهُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، ثُمَّ اقْتَسَمُوهُ بَيْنَهُمْ
فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ بِالسَّوِيَّةِ، فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ"[17].



هكذا
كان رسول الله الرائد الأوَّل والراعي الأعظم لحقوق الإنسان، ورسالته التي حملها
للعالمين جميعًا رسالة إنسانيَّة، شملت برعايتها جميع الحقوق التي تتعلَّق
بالإنسان كإنسان.



فما
أعظم إنسانيتك يا رسول الله!



د. راغب
السرجاني








[1] البخاري عن أبي بكرة: كتاب الحج، باب الخطبة
أيام منى (1654)، ومسلم: كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات، باب تغليظ
تحريم الدماء والأعراض والأموال (1679).





[2] البخاري عن أنس بن مالك: كتاب الشهادات، باب ما
قيل في شهادة الزور (2510)، والنسائي (4009)، وأحمد (6884).





[3] البخاري عن أبي هريرة: كتاب الطب، باب شرب السم
والدواء به وبما يخاف منه والخبيث (5442)، ومسلم: كتاب الإيمان، باب غلظ تحريم قتل
الإنسان نفسه... (109).





[4]مسلم: كتاب البر
والصلة والآداب، باب الوعيد الشديد لمن عذب الناس بغير حق (2613)، وأبو داود (3045)،
وأحمد (15366).






[5] كلكم لآدم: كل الناس جميعًا يرجعون إلى أب واحد هو آدم .





[6] أحمد (23536) وقال شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح. والطبراني:
المعجم الكبير (14444)، وقال الألباني: صحيح. انظر: السلسلة الصحيحة (2700).





[7] طفُّ الصاعِ: أَي كلكم قريبٌ بعضُكم من بعض فليس لأَحد فضْلٌ على
أَحد إلا بالتقوى لأَنَّ طَفَّ الصاع قريب من ملئه، انظر: ابن منظور: لسان العرب،
مادة طفف 9/221.





[8] البيهقي: شعب الإيمان (5135).





[9] أبو داود: كتاب الأقضية، باب في
القاضي يخطئ (3573) وقال: هذا أصح شيء فيه. والترمذي (1322)، وابن ماجه (2315)،
وقال الألباني: صحيح. انظر: صحيح الجامع (4446).





[10] البخاري عن أبي هريرة: كتاب الوكالة، باب
الوكالة في قضاء الديون (2183)، ومسلم: كتاب المساقاة، باب من استلف شيئًا فقضى
خيرًا منه... (1601).





[11] أبو داود عن عليٍّ :
كتاب
الأقضية، باب كيف القضاء (3582)، والترمذي (1331)، وأحمد (882) وقال شعيب
الأرناءوط: حسن لغيره. وقال الألباني: صحيح. انظر: السلسلة الصحيحة (1300).





[12] ابن هشام: السيرة النبوية 2/411، والطبري: تاريخ
الأمم والملوك 2/55، وابن كثير: البداية والنهاية 4/301.





[13] البيهقي: السنن الكبرى (13061)، والسهيلي: الروض الأنف 5/245، 246،
وابن سيد الناس: عيون الأثر 1/412، وابن كثير: السيرة النبوية 3/24.





[14] انظر: خديجة النبراوي: موسوعة حقوق الإنسان في
الإسلام ص505-509.





[15] هكذا وردت في الحديث مصروفة.





[16] الحاكم (7307) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم
يخرجاه. ووافقه الذهبي، والطبراني عن أنس بن مالك: المعجم الكبير (750) واللفظ له،
والبيهقي: شعب الإيمان (3238)، وقال الألباني: صحيح. انظر: السلسلة الصحيحة (149).





[17] البخاري عن أبي موسى الأشعري: كتاب الشركة، باب
الشركة في الطعام والنهد والعروض (2354)، ومسلم: كتاب فضائل الصحابة ،
باب من فضائل الأشعريين (2500).
سارة
سارة
الادارة العامة
الادارة العامة

انثى عدد المساهمات : 1528
تاريخ الميلاد : 13/03/1223
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
العمر : 801

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى