بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط البينة على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البينة الاسلامي على موقع حفض الصفحات
اوقات الصلاة بالرباط
لعبة الصور المتشابهة
ان العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا ، وإقبال من الآخرة
صفحة 1 من اصل 1
ان العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا ، وإقبال من الآخرة
-
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار ، فانتهينا
إلى القبر ولما يلحد ، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مستقبل القبلة ،
وجلسنا حوله ، وكأن على روؤسنا الطير ، وفي يده عود ينكت في الأرض ، فجعل
ينظر إلى السماء ، وينظر إلى الأرض ، وجعل يرفع بصره ويخفضه ، ثلاثا ، فقال
: استعيذوا بالله من عذاب القبر ، مرتين ، أو ثلاثا ، ثم قال : اللهم إني
أعوذ بك من عذاب القبر ثلاثا ، ثم إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع
من الدنيا ، وإقبال من الآخرة ، نزل إليه ملائكة من السماء ، بيض الوجوه ،
كأن وجوههم الشمس ، معهم كفن من أكفان الجنة ، وحنوط من حنوط الجنة ، حتى
يجلسوا منه مد البصر ، ثم يجىء ملك الموت عليه السلام حتى يجلس عند رأسه
فيقول : أيتها النفس الطيبة وفي رواية : المطمئنة ، اخرجي إلى مغفرة من
الله ورضوان ، قال : فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء ، فيأخذها ،
وفي رواية : حتى إذا خرجت روحه صلى عليه كل ملك بين السماء والأرض ، وكل
ملك في السماء ، وفتحت له أبواب السماء ، ليس من أهل باب إلا وهم يدعون
الله أن يعرج بروحه من قبلهم ، فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى
يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن ، وفي ذلك الحنوط ، فذلك قوله تعالى : {
توفته رسلنا وهم لا يفرطون } ، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه
الأرض ، قال : فيصعدون بها فلا يمرون – يعني – بها على ملأ من الملائكة إلا
قالوا : ما هذا الروح الطيب ؟ فيقولون : فلان ابن فلان – بأحسن أسمائه
التي كانوا يسمونه بها في الدنيا ، حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا ،
فيستفتحون له ، فيفتح لهم ، فيشيعه من كل سماء مقربوها ، إلى السماء التي
تليها ، حتى ينتهي به إلى السماء السابعة ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا
كتاب عبدي في عليين { وما أدراك ما عليون . كتاب مرقوم يشهده المقربون }
فيكتب كتابه في عليين ، ثم يقال : أعيدوه إلى الأرض ، فإني وعدتهم أني منها
خلقتهم ، وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى ، قال : ف يرد إلى الأرض ، و
تعاد روحه في جسده ، قال : فإنه يسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه مدبرين
، فيأتيه ملكان شديدا الانتهار ف ينتهرانه ، ويجلسانه فيقولان له : من ربك
؟ فيقول : ربي الله ، فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام ،
فيقولان له : ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول : هو رسول الله صلى الله
عليه وسلم ، فيقولان له : وما عملك ؟ فيقول : قرأت كتاب الله ، فآمنت به ،
وصدقت ، فينتهره فيقول : من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟ وهي آخر فتنة تعرض
على المؤمن ، فذلك حين يقول الله عز وجل : { يثبت الله الذين آمنوا بالقول
الثابت في الحياة الدنيا } ، فيقول : ربي الله ، وديني الإسلام ، ونبيي
محمد صلى الله عليه وسلم ، فينادي مناد في السماء : أن صدق عبدي ، فأفرشوه
من الجنة ، وألبسوه من الجنة ، وافتحوا له بابا إلى الجنة ، قال : فيأتيه
من روحها وطيبها ، ويفسح له في قبره مد بصره ، قال : ويأتيه وفي رواية :
يمثل له رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسرك
، أبشر برضوان من الله ، وجنات فيها نعيم مقيم ، هذا يومك الذي كنت توعد ،
فيقول له : وأنت فبشرك الله بخير من أنت ؟ فوجهك الوجه يجئ بالخير ، فيقول
: أنا عملك الصالح فوالله ما علمتك إلا كنت سريعا في طاعة الله ، بطيئا في
معصية الله ، فجزاك الله خيرا ، ثم يفتح له باب من الجنة ، وباب من النار ،
فيقال : هذا منزلك لو عصيت الله ، أبدلك الله به هذا ، فإذا رأى ما في
الجنة قال : رب عجل قيام الساعة ، كيما أرجع إلى أهلي ومالي ، فيقال له :
اسكن ، قال : وإن العبد الكافر وفي رواية : الفاجر إذا كان في انقطاع
من الدنيا ، وإقبال من الآخرة ، نزل إليه من السماء ملائكة غلاظ شداد ،
سود الوجوه ، معهم المسوح من النار ، فيجلسون منه مد البصر ، ثم يجيء ملك
الموت حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : أيتها النفس الخبيثة اخرجي إلى سخط من
الله وغضب ، قال : فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود الكثير الشعب
من الصوف المبلول ، فتقطع معها العروق والعصب ، فيلعنه كل ملك بين السماء
والأرض ، وكل ملك في السماء ، وتغلق أبواب السماء ، ليس من أهل باب إلا وهم
يدعون الله ألا تعرج روحه من قبلهم ، فيأخذها ، فإذا أخذها ، لم يدعوها في
يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ، ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت
على وجه الأرض ، فيصعدون بها ، فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا
قالوا : ما هذا الروح الخبيث ؟ فيقولون : فلان ابن فلان – بأقبح أسمائه
التي كان يسمى بها في الدنيا ، حتى ينتهي به إلى السماء الدنيا ، فيستفتح
له ، فلا يفتح له ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم { لاتفتح لهم
أبواب السماء ولا يدخلون الجنة ، حتى يلج الجمل في سم الخياط } فيقول الله
عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى ، ثم يقال : أعيدوا عبدي
إلى الأرض فإني وعدتهم أني منها خلقتهم ، وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة
أخرى ، فتطرح روحه من السماء طرحا حتى تقع في جسده ثم قرأ : { ومن يشرك
بالله ، فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق }
فتعاد روحه في جسده ، قال : فإنه ليسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه .
ويأتيه ملكان شديدا الانتهار ، فينتهرانه ، ويجلسانه ، فيقولان له : من ربك
؟ فيقول : هاه هاه لا أدري ، فيقولان له : مادينك ؟ فيقول : ها هاه لا
أدري ، فيقولان : فما تقول في هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فلا يهتدي لاسمه ،
فيقال : محمد ! فيقول : هاه هاه لا أدري سمعت الناس يقولون ذاك ! قال :
فيقال : لا دريت ، ولا تلوت ، فينادي مناد من السماء أن : كذب ، فأفرشوا له
من النار ، وافتحوا له بابا إلى النار ، فيأتيه من حرها وسمومها ، ويضيق
عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ، ويأتيه وفي رواية : ويمثل له رجل قبيح
الوجه ، قبيح الثياب ، منتن الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسوؤك ، هذا يومك
الذي كنت توعد ، فيقول : وأنت فبشرك الله بالشر من أنت ؟ فوجهك الوجه يجيء
بالشر ! فيقول : أنا عملك الخبيث ، فوالله ما علمت إلا كنت بطيئا عن طاعة
الله ، سريعا إلى معصية الله ، فجزاك الله شرا ، ثم يقيض له أعمى أصم أبكم
في يده مرزبة ! لو ضرب بها جبل كان ترابا ، فيضربه ضربة حتى يصير بها ترابا
، ثم يعيده الله كما كان ، فيضربه ضربة أخرى ، فيصيح صيحة يسمعه كل شيء
إلا الثقلين ، ثم يفتح له باب من النار ، ويمهد من فرش النار ، فيقول : رب
لا تقم الساعة .
الراوي:
البراء بن عازب
المحدث:
الألباني - المصدر: أحكام الجنائز - لصفحة أو الرقم: 198
خلاصة حكم المحدث: القسم الأول منه إلى قوله: وكأن على رؤوسنا الطير صحيح على شرط الشيخين
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار ، فانتهينا
إلى القبر ولما يلحد ، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مستقبل القبلة ،
وجلسنا حوله ، وكأن على روؤسنا الطير ، وفي يده عود ينكت في الأرض ، فجعل
ينظر إلى السماء ، وينظر إلى الأرض ، وجعل يرفع بصره ويخفضه ، ثلاثا ، فقال
: استعيذوا بالله من عذاب القبر ، مرتين ، أو ثلاثا ، ثم قال : اللهم إني
أعوذ بك من عذاب القبر ثلاثا ، ثم إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع
من الدنيا ، وإقبال من الآخرة ، نزل إليه ملائكة من السماء ، بيض الوجوه ،
كأن وجوههم الشمس ، معهم كفن من أكفان الجنة ، وحنوط من حنوط الجنة ، حتى
يجلسوا منه مد البصر ، ثم يجىء ملك الموت عليه السلام حتى يجلس عند رأسه
فيقول : أيتها النفس الطيبة وفي رواية : المطمئنة ، اخرجي إلى مغفرة من
الله ورضوان ، قال : فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء ، فيأخذها ،
وفي رواية : حتى إذا خرجت روحه صلى عليه كل ملك بين السماء والأرض ، وكل
ملك في السماء ، وفتحت له أبواب السماء ، ليس من أهل باب إلا وهم يدعون
الله أن يعرج بروحه من قبلهم ، فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى
يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن ، وفي ذلك الحنوط ، فذلك قوله تعالى : {
توفته رسلنا وهم لا يفرطون } ، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه
الأرض ، قال : فيصعدون بها فلا يمرون – يعني – بها على ملأ من الملائكة إلا
قالوا : ما هذا الروح الطيب ؟ فيقولون : فلان ابن فلان – بأحسن أسمائه
التي كانوا يسمونه بها في الدنيا ، حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا ،
فيستفتحون له ، فيفتح لهم ، فيشيعه من كل سماء مقربوها ، إلى السماء التي
تليها ، حتى ينتهي به إلى السماء السابعة ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا
كتاب عبدي في عليين { وما أدراك ما عليون . كتاب مرقوم يشهده المقربون }
فيكتب كتابه في عليين ، ثم يقال : أعيدوه إلى الأرض ، فإني وعدتهم أني منها
خلقتهم ، وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى ، قال : ف يرد إلى الأرض ، و
تعاد روحه في جسده ، قال : فإنه يسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه مدبرين
، فيأتيه ملكان شديدا الانتهار ف ينتهرانه ، ويجلسانه فيقولان له : من ربك
؟ فيقول : ربي الله ، فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام ،
فيقولان له : ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول : هو رسول الله صلى الله
عليه وسلم ، فيقولان له : وما عملك ؟ فيقول : قرأت كتاب الله ، فآمنت به ،
وصدقت ، فينتهره فيقول : من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟ وهي آخر فتنة تعرض
على المؤمن ، فذلك حين يقول الله عز وجل : { يثبت الله الذين آمنوا بالقول
الثابت في الحياة الدنيا } ، فيقول : ربي الله ، وديني الإسلام ، ونبيي
محمد صلى الله عليه وسلم ، فينادي مناد في السماء : أن صدق عبدي ، فأفرشوه
من الجنة ، وألبسوه من الجنة ، وافتحوا له بابا إلى الجنة ، قال : فيأتيه
من روحها وطيبها ، ويفسح له في قبره مد بصره ، قال : ويأتيه وفي رواية :
يمثل له رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسرك
، أبشر برضوان من الله ، وجنات فيها نعيم مقيم ، هذا يومك الذي كنت توعد ،
فيقول له : وأنت فبشرك الله بخير من أنت ؟ فوجهك الوجه يجئ بالخير ، فيقول
: أنا عملك الصالح فوالله ما علمتك إلا كنت سريعا في طاعة الله ، بطيئا في
معصية الله ، فجزاك الله خيرا ، ثم يفتح له باب من الجنة ، وباب من النار ،
فيقال : هذا منزلك لو عصيت الله ، أبدلك الله به هذا ، فإذا رأى ما في
الجنة قال : رب عجل قيام الساعة ، كيما أرجع إلى أهلي ومالي ، فيقال له :
اسكن ، قال : وإن العبد الكافر وفي رواية : الفاجر إذا كان في انقطاع
من الدنيا ، وإقبال من الآخرة ، نزل إليه من السماء ملائكة غلاظ شداد ،
سود الوجوه ، معهم المسوح من النار ، فيجلسون منه مد البصر ، ثم يجيء ملك
الموت حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : أيتها النفس الخبيثة اخرجي إلى سخط من
الله وغضب ، قال : فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود الكثير الشعب
من الصوف المبلول ، فتقطع معها العروق والعصب ، فيلعنه كل ملك بين السماء
والأرض ، وكل ملك في السماء ، وتغلق أبواب السماء ، ليس من أهل باب إلا وهم
يدعون الله ألا تعرج روحه من قبلهم ، فيأخذها ، فإذا أخذها ، لم يدعوها في
يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ، ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت
على وجه الأرض ، فيصعدون بها ، فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا
قالوا : ما هذا الروح الخبيث ؟ فيقولون : فلان ابن فلان – بأقبح أسمائه
التي كان يسمى بها في الدنيا ، حتى ينتهي به إلى السماء الدنيا ، فيستفتح
له ، فلا يفتح له ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم { لاتفتح لهم
أبواب السماء ولا يدخلون الجنة ، حتى يلج الجمل في سم الخياط } فيقول الله
عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى ، ثم يقال : أعيدوا عبدي
إلى الأرض فإني وعدتهم أني منها خلقتهم ، وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة
أخرى ، فتطرح روحه من السماء طرحا حتى تقع في جسده ثم قرأ : { ومن يشرك
بالله ، فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق }
فتعاد روحه في جسده ، قال : فإنه ليسمع خفق نعال أصحابه إذا ولوا عنه .
ويأتيه ملكان شديدا الانتهار ، فينتهرانه ، ويجلسانه ، فيقولان له : من ربك
؟ فيقول : هاه هاه لا أدري ، فيقولان له : مادينك ؟ فيقول : ها هاه لا
أدري ، فيقولان : فما تقول في هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فلا يهتدي لاسمه ،
فيقال : محمد ! فيقول : هاه هاه لا أدري سمعت الناس يقولون ذاك ! قال :
فيقال : لا دريت ، ولا تلوت ، فينادي مناد من السماء أن : كذب ، فأفرشوا له
من النار ، وافتحوا له بابا إلى النار ، فيأتيه من حرها وسمومها ، ويضيق
عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ، ويأتيه وفي رواية : ويمثل له رجل قبيح
الوجه ، قبيح الثياب ، منتن الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسوؤك ، هذا يومك
الذي كنت توعد ، فيقول : وأنت فبشرك الله بالشر من أنت ؟ فوجهك الوجه يجيء
بالشر ! فيقول : أنا عملك الخبيث ، فوالله ما علمت إلا كنت بطيئا عن طاعة
الله ، سريعا إلى معصية الله ، فجزاك الله شرا ، ثم يقيض له أعمى أصم أبكم
في يده مرزبة ! لو ضرب بها جبل كان ترابا ، فيضربه ضربة حتى يصير بها ترابا
، ثم يعيده الله كما كان ، فيضربه ضربة أخرى ، فيصيح صيحة يسمعه كل شيء
إلا الثقلين ، ثم يفتح له باب من النار ، ويمهد من فرش النار ، فيقول : رب
لا تقم الساعة .
الراوي:
البراء بن عازب
المحدث:
الألباني - المصدر: أحكام الجنائز - لصفحة أو الرقم: 198
خلاصة حكم المحدث: القسم الأول منه إلى قوله: وكأن على رؤوسنا الطير صحيح على شرط الشيخين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 19 سبتمبر 2020 - 15:12 من طرف Admin
» عالم البحار sea world life
الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 8:30 من طرف Admin
» الحياة في البرية
الأربعاء 2 سبتمبر 2020 - 8:12 من طرف Admin
» جولة في النرويج
الثلاثاء 1 سبتمبر 2020 - 19:17 من طرف Admin
» جولة في اسطمبول
الثلاثاء 25 أغسطس 2020 - 12:09 من طرف Admin
» أكواريوم aquarium
السبت 22 أغسطس 2020 - 16:54 من طرف Admin
» سورة الملك
الخميس 6 أغسطس 2020 - 19:27 من طرف Admin
» الحكم على دنيا باطما بالسجن في قضية حمزة مون بيبي اليوم
الأربعاء 29 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin
» منع السفر من و إلى عدة مدن مغربية قبل عيد الأضحى بسبب كورونا
الأحد 26 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin