بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط البينة على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى البينة الاسلامي على موقع حفض الصفحات
اوقات الصلاة بالرباط
لعبة الصور المتشابهة
السوائل المقدسة في الإسلام أربعة
صفحة 1 من اصل 1
السوائل المقدسة في الإسلام أربعة
بتول نقشبندي
السوائل المقدسة في
الإسلام أربعة:
1- مداد العلماء:
لا
يستطيع الإنسان أن يوجه حركته اليومية نحو هدفه الصحيح إلا إذا انطلق من علم يقيني؛
لأن العلم أساس لسلامة الإنسان وسعادته.. فإذا أردت الدنيا فعليك بالعلم، وإذا
أردت الآخرة فعليك بالعلم، وإذا أردت الدارين فعليك بالعلم.
والإسلام
لأنه دين العقل والفطرة دعا إلى العلم دعوة حارة: {هَلْ
يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9]، فجعله
أساس التفاضل والخيرية بين الناس.
وفي
الأثر: "تعلموا العلم؛ فإن تعلمه لله خشية، وطلبه عبادة، ومذاكرته تسبيح،
والبحث عنه جهاد".
والعلم
كما قال الغزالي: علم بالله، وعلم بأمره، وعلم بخلقه.
العلم
بالله: أن نعرف من هو الله I.. ما هي قدرته.. ما هو علمه.. وما أسماؤه الحسنى وصفاته الفضلى.. كيف
نتعامل معه.
وعلم
بأمره: هو علم الدين، بأن نعرف كيف نستقيم على أمر الله وننتهي بنهيه.
وعلم
بخلقه: هو علم الأكوان وعلم الحياة.
ولا
تستقيم الأديان إلا إذا ملكنا علم الأكوان، والحرب اليوم بين عقلين لا بين ساعدين..
وقوة هذا العصر -وكل عصر- إنما هي بالعلم؛ فالانتفاع بخيرات الأرض وطاقاتها وقواها
يحتاج إلى جهد وإلى علم، ولم يسبقنا الغرب إلا بالعلم والجهد الجبار.
إن
التعلم والتعليم روح الإسلام، ولا بقاء لجوهره ولا ازدهار لمستقبله إلا بهما.. والناس
أحد رجلين: متعلم يطلب النجاة، وعالم يطلب المزيد.
قال
أحدهم لأبنائه: يا بَنيّ، عليكم بالعلم والأدب، فإن كنتم فقراء عشتم، وإن كنتم
أغنياء سدتم، وإن كنتم سادة قدتم.
تحفظات على طلب العلم:
-
العلم الذي نرتزق منه وكفى ليس إلا حرفة من الحرف.
-
العلم الذي لا يصل تأثيره إلى نفوسنا وسلوكنا ما هو إلا حذلقة لا طائل منها.
-
العلم الذي يجعلنا نتيه على غيرنا ما هو إلا نوع من الكِبر.
-
العلم الذي يوهمنا أننا علماء كبار هو نوع من الغرور.
-
العلم الذي يسعى لتدمير الإنسان، ويسعى لصناعة المرض نوع من الجريمة.
-
العلم الذي نستخدمه للإيقاع بين الناس والعدوان على أموالهم وأعراضهم، نوعٌ من
الجنوح والانحراف.
-
العلم الذي لا ينفع ديننا ولا دنيانا نوع من الترف المذموم.
اللهم
إنا نعوذ بك من علمٍ لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن عين لا تدمع، ومن نفس لا تشبع.
السائل المقدس الثاني في الإسلام:
دم
الشهداء: {وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ
أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ} [الحديد: 19]. نوّه القرآن الكريم
بالشهداء، وأفردهم بذكر خاص في سورة الحديد.
ولا
يقدم على الشهادة إلا من ملك حب الإسلام وحب الله عليه قلبه ومجامع جوارحه؛ لذا أرخص نفسه لله تعالى.. والجود
بالنفس أقصى غاية الجود.
ويتمنى
الشهيد لو يرجع إلى الدنيا ليقتل مائة مرة في سبيل الله؛ لما يرى من كرامة عند
الله I.
والشهداء
هم الذين يمهدون للنصر، ويصنعون البطولات، ويبنون الحضارات.
عندما
تمتلئ نفس المسلم وقلبه بالعقيدة، يقدمها رخيصة في سبيل الله. أما عندما تكبر عليه
نفسه ودنياه وتكبر، يصيبه الوهن، ويسلط الله عليه وعلى أمثاله عدوه، فيصبحون تحت
النعال، ومن يبخل فإنه لا ينال.
الحياة
الغالية لها ضريبة، وكلما كانت نفيسة كانت الضريبة أثقل.
والعقيدة
أثمن ما في الوجود؛ لذا تقدم من أجلها الأرواح {إِنَّ
اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ
لَهُمُ الْجَنَّةَ} [التوبة: 111].
ولا
مستراح للمؤمن إلا عند الله؛ لذا يستبق خُطاه ويقدِّم روحه للشهادة.
ولولا
ملايين الشهداء في مواكبهم المتتالية عبر السنين، لما وصل الإسلام إلينا.
اللهم
بلغنا الشهادة ومنازل الشهداء، واحشرنا في زمرة النبيين والصديقين والشهداء
والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.
السائل الثالث المقدس في الإسلام:
دموع
الخاشعين: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا
ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ
إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} [الأنفال: 2]، {إِنَّمَا
يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر: 28].
قال
رسول الله : "كل عين باكية يوم
القيامة إلا عين غضت عن محارم الله، وعين سهرت في سبيل الله، وعين خرج منها مثل
رأس الذباب من خشية الله".
وقال
عبد الله بن مسعود t: "ليس العلم عن كثرة الرواية، إنما العلم الخشية".
والدمع
بريد القلب.. هذا القلب المتأثر بجلال الله -سبحانه- وسلطانه وعظمته يلين ويخشع
ويقشعر، ويعرف حجمه وعجزه أمام السلطان المطلق والجبروت المطلق.
والذي
لا يلين قلبه في مجالس الذكر أو في ميادين الاكتشاف العلمي، هذا جاهل، أو مغرور،
أو لا يأكل من كسب حلال..
أينشتاين
عندما رأى في الكون العميق إبداعًا ما بعده إبداع، ودقة ما بعدها دقة، وجمالاً ما
بعده جمال، صرخ: هذه عندي نقطة التعبد عند الخلائق.
والذي
لا يلين قلبه ويخشع عندما يرى هذا الكون المبدع فهو مختل نفسيًّا.
المؤمن
له علامة على إيمانه، فعلامة إيمانه الخشوع، وعلامة الحب الخضوع.
السائل الرابع المقدس في الإسلام:
عرق
المتعبين أو المجاهدين: "من بات كالاًّ من عمل
يده بات مغفورًا له"، "إن الله
يحب المؤمن المحترف".
وسيدنا
آدم كان نجارًا، وسيدنا إدريس كان خياطًا، وسيدنا نوح كان نجارًا، وسيدنا داود كان
حدادًا، وسيدنا موسى والنبي
-صلى الله عليه وآله وسلم- كانا راعيي غنم.
إن
من الذنوب ما لا يكفّره إلا السعي على العيال أو التعب في الرزق أو مسح رأس اليتيم.
والإسلام
لا يحب الفراغ، بل يحب للمسلم أن يسعى في فجاج الأرض؛ لينقب عن أسرارها، ويعرف
كنوزها، ويرى آثار نعمة الله I في الأرض، ويقدرها في نفسه.
والقلب
الذي لا يذكر يعشو، والبدن الذي لا يعمل يترهل ويشيخ.
وكل
في فلك يسبحون، وكل شيء له علامة؛ فعلامة الإيمان العمل، وعلامة العلم الخشوع،
وعلامة الأخوة التراحم، وعلامة الجهاد التضحية، وعلامة الحب الخضوع، وعلامة اليقين
التسليم، والذي لا يغوص في البحر لا يحصل على اللؤلؤ، والذي لا يعمل عملاً مفيدًا
للمجتمع لا مكان له فيه.
اللهم
علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا علمًا.
السوائل المقدسة في
الإسلام أربعة:
1- مداد العلماء:
لا
يستطيع الإنسان أن يوجه حركته اليومية نحو هدفه الصحيح إلا إذا انطلق من علم يقيني؛
لأن العلم أساس لسلامة الإنسان وسعادته.. فإذا أردت الدنيا فعليك بالعلم، وإذا
أردت الآخرة فعليك بالعلم، وإذا أردت الدارين فعليك بالعلم.
والإسلام
لأنه دين العقل والفطرة دعا إلى العلم دعوة حارة: {هَلْ
يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9]، فجعله
أساس التفاضل والخيرية بين الناس.
وفي
الأثر: "تعلموا العلم؛ فإن تعلمه لله خشية، وطلبه عبادة، ومذاكرته تسبيح،
والبحث عنه جهاد".
والعلم
كما قال الغزالي: علم بالله، وعلم بأمره، وعلم بخلقه.
العلم
بالله: أن نعرف من هو الله I.. ما هي قدرته.. ما هو علمه.. وما أسماؤه الحسنى وصفاته الفضلى.. كيف
نتعامل معه.
وعلم
بأمره: هو علم الدين، بأن نعرف كيف نستقيم على أمر الله وننتهي بنهيه.
وعلم
بخلقه: هو علم الأكوان وعلم الحياة.
ولا
تستقيم الأديان إلا إذا ملكنا علم الأكوان، والحرب اليوم بين عقلين لا بين ساعدين..
وقوة هذا العصر -وكل عصر- إنما هي بالعلم؛ فالانتفاع بخيرات الأرض وطاقاتها وقواها
يحتاج إلى جهد وإلى علم، ولم يسبقنا الغرب إلا بالعلم والجهد الجبار.
إن
التعلم والتعليم روح الإسلام، ولا بقاء لجوهره ولا ازدهار لمستقبله إلا بهما.. والناس
أحد رجلين: متعلم يطلب النجاة، وعالم يطلب المزيد.
قال
أحدهم لأبنائه: يا بَنيّ، عليكم بالعلم والأدب، فإن كنتم فقراء عشتم، وإن كنتم
أغنياء سدتم، وإن كنتم سادة قدتم.
تحفظات على طلب العلم:
-
العلم الذي نرتزق منه وكفى ليس إلا حرفة من الحرف.
-
العلم الذي لا يصل تأثيره إلى نفوسنا وسلوكنا ما هو إلا حذلقة لا طائل منها.
-
العلم الذي يجعلنا نتيه على غيرنا ما هو إلا نوع من الكِبر.
-
العلم الذي يوهمنا أننا علماء كبار هو نوع من الغرور.
-
العلم الذي يسعى لتدمير الإنسان، ويسعى لصناعة المرض نوع من الجريمة.
-
العلم الذي نستخدمه للإيقاع بين الناس والعدوان على أموالهم وأعراضهم، نوعٌ من
الجنوح والانحراف.
-
العلم الذي لا ينفع ديننا ولا دنيانا نوع من الترف المذموم.
اللهم
إنا نعوذ بك من علمٍ لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن عين لا تدمع، ومن نفس لا تشبع.
السائل المقدس الثاني في الإسلام:
دم
الشهداء: {وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ
أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ} [الحديد: 19]. نوّه القرآن الكريم
بالشهداء، وأفردهم بذكر خاص في سورة الحديد.
ولا
يقدم على الشهادة إلا من ملك حب الإسلام وحب الله عليه قلبه ومجامع جوارحه؛ لذا أرخص نفسه لله تعالى.. والجود
بالنفس أقصى غاية الجود.
ويتمنى
الشهيد لو يرجع إلى الدنيا ليقتل مائة مرة في سبيل الله؛ لما يرى من كرامة عند
الله I.
والشهداء
هم الذين يمهدون للنصر، ويصنعون البطولات، ويبنون الحضارات.
عندما
تمتلئ نفس المسلم وقلبه بالعقيدة، يقدمها رخيصة في سبيل الله. أما عندما تكبر عليه
نفسه ودنياه وتكبر، يصيبه الوهن، ويسلط الله عليه وعلى أمثاله عدوه، فيصبحون تحت
النعال، ومن يبخل فإنه لا ينال.
الحياة
الغالية لها ضريبة، وكلما كانت نفيسة كانت الضريبة أثقل.
والعقيدة
أثمن ما في الوجود؛ لذا تقدم من أجلها الأرواح {إِنَّ
اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ
لَهُمُ الْجَنَّةَ} [التوبة: 111].
ولا
مستراح للمؤمن إلا عند الله؛ لذا يستبق خُطاه ويقدِّم روحه للشهادة.
ولولا
ملايين الشهداء في مواكبهم المتتالية عبر السنين، لما وصل الإسلام إلينا.
اللهم
بلغنا الشهادة ومنازل الشهداء، واحشرنا في زمرة النبيين والصديقين والشهداء
والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.
السائل الثالث المقدس في الإسلام:
دموع
الخاشعين: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا
ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ
إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} [الأنفال: 2]، {إِنَّمَا
يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر: 28].
قال
رسول الله : "كل عين باكية يوم
القيامة إلا عين غضت عن محارم الله، وعين سهرت في سبيل الله، وعين خرج منها مثل
رأس الذباب من خشية الله".
وقال
عبد الله بن مسعود t: "ليس العلم عن كثرة الرواية، إنما العلم الخشية".
والدمع
بريد القلب.. هذا القلب المتأثر بجلال الله -سبحانه- وسلطانه وعظمته يلين ويخشع
ويقشعر، ويعرف حجمه وعجزه أمام السلطان المطلق والجبروت المطلق.
والذي
لا يلين قلبه في مجالس الذكر أو في ميادين الاكتشاف العلمي، هذا جاهل، أو مغرور،
أو لا يأكل من كسب حلال..
أينشتاين
عندما رأى في الكون العميق إبداعًا ما بعده إبداع، ودقة ما بعدها دقة، وجمالاً ما
بعده جمال، صرخ: هذه عندي نقطة التعبد عند الخلائق.
والذي
لا يلين قلبه ويخشع عندما يرى هذا الكون المبدع فهو مختل نفسيًّا.
المؤمن
له علامة على إيمانه، فعلامة إيمانه الخشوع، وعلامة الحب الخضوع.
السائل الرابع المقدس في الإسلام:
عرق
المتعبين أو المجاهدين: "من بات كالاًّ من عمل
يده بات مغفورًا له"، "إن الله
يحب المؤمن المحترف".
وسيدنا
آدم كان نجارًا، وسيدنا إدريس كان خياطًا، وسيدنا نوح كان نجارًا، وسيدنا داود كان
حدادًا، وسيدنا موسى والنبي
-صلى الله عليه وآله وسلم- كانا راعيي غنم.
إن
من الذنوب ما لا يكفّره إلا السعي على العيال أو التعب في الرزق أو مسح رأس اليتيم.
والإسلام
لا يحب الفراغ، بل يحب للمسلم أن يسعى في فجاج الأرض؛ لينقب عن أسرارها، ويعرف
كنوزها، ويرى آثار نعمة الله I في الأرض، ويقدرها في نفسه.
والقلب
الذي لا يذكر يعشو، والبدن الذي لا يعمل يترهل ويشيخ.
وكل
في فلك يسبحون، وكل شيء له علامة؛ فعلامة الإيمان العمل، وعلامة العلم الخشوع،
وعلامة الأخوة التراحم، وعلامة الجهاد التضحية، وعلامة الحب الخضوع، وعلامة اليقين
التسليم، والذي لا يغوص في البحر لا يحصل على اللؤلؤ، والذي لا يعمل عملاً مفيدًا
للمجتمع لا مكان له فيه.
اللهم
علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا علمًا.
سارة- الادارة العامة
- عدد المساهمات : 1528
تاريخ الميلاد : 13/03/1223
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
العمر : 801
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 19 سبتمبر 2020 - 15:12 من طرف Admin
» عالم البحار sea world life
الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 - 8:30 من طرف Admin
» الحياة في البرية
الأربعاء 2 سبتمبر 2020 - 8:12 من طرف Admin
» جولة في النرويج
الثلاثاء 1 سبتمبر 2020 - 19:17 من طرف Admin
» جولة في اسطمبول
الثلاثاء 25 أغسطس 2020 - 12:09 من طرف Admin
» أكواريوم aquarium
السبت 22 أغسطس 2020 - 16:54 من طرف Admin
» سورة الملك
الخميس 6 أغسطس 2020 - 19:27 من طرف Admin
» الحكم على دنيا باطما بالسجن في قضية حمزة مون بيبي اليوم
الأربعاء 29 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin
» منع السفر من و إلى عدة مدن مغربية قبل عيد الأضحى بسبب كورونا
الأحد 26 يوليو 2020 - 20:35 من طرف Admin